الأسئلة الشائعة

قبل تحديد نظامك المُجهز بمحرك، ضع في اعتبارك نوع باب الكاراج الذي لديك:  1. باب كاراج صاعد أفقيًا يتكون من لوحة واحدة تميل لأعلى عند الفتح.  2. باب الكاراج المنزلق. يتكون من عدة ألواح تُفتح على الجانبين. بالنسبة لهذا الطراز، يُحدد نظام التجهيز بمُحرك بناءً على حجم الباب ووزنه. بالنسبة لهذا النوع من الأبواب، توصيك Somfy باستخدام نطاق GDK أو Dexxo.  3. باب الكاراج المقطعي. يتكون من عدة ألواح مفصلية تُفتح باتجاه السقف.  4. باب الكاراج الدوار. يتكون من ستارة من الشرائح الدوارة، ويُلف داخل صندوق مركّب أعلى فتحة الكاراج. بالنسبة لهذا النوع من الأبواب، نقترح عليك استخدام الأنظمة المُجهزة بمحرك خاصة المُصممة لأبواب الكاراج الدوارة.  5. باب الكاراج الصفاق. يتكون من لوحين يُفتحان للخارج. غالبًا ما تُستخدم الأنظمة المُجهزة بمحرك المزودة بأذرع مع أبواب الكاراج الصفاقة.  

النقاط التي يجب التحقق منها قبل تحديد نظام مُجهز بمحرك:  1. هل يوجد مصدر طاقة في المكان الذي ترغب في تركيب المحرك فيه؟  2. هل يعمل الباب بشكل صحيح؟ هل هو في حالة ميكانيكية جيدة ومتوازن بشكل صحيح؟  3. هل هيكل الكاراج (الجدران، العتب، الحواجز، ما إلى ذلك) يتمتع بحالة جيدة بما يكفي لتركيب نظام مُجهز بمحرك؟  4. هل يُفتح باب الكاراج ويُغلق بشكل صحيح؟ 5. ما مقدار المساحة المتوفرة لتركيب المحرك؟  

قدمت Somfy خيارًا جديدًا بإضافة بطارية احتياطية قابلة لإعادة الشحن والتي يمكنها فتح وغلق الباب 10 مرات خلال 24 ساعة.

إنها أكثر ملاءمة وأسرع وأكثر أمانًا. إن فتح باب الكاراج عن بُعد يعني أنك تستطيع الدخول إلى منزلك بسرعة أكبر دون الخروج من سيارتك. لم يعد عليك التوقف في الظلام بفضل الإضاءة التلقائية المدمجة في المحرك. يتوقف المحرك من تلقاء نفسه إذا واجه عقبة ويمارس قوة مضادة إذا حاول أي شخص إجباره على الفتح. في النهاية، التشغيل السلس يعني استمرار عمر تشغيل باب الكاراج لفترة أطول.

بالتأكيد. يمكن ترقية جميع أبواب الكاراج، سواء الجديدة أو القديمة، من أجل التشغيل الآلي للمنزل باستخدام وحدة طاقة Somfy.

تقدم Somfy مجموعة واسعة من ملحقات السلامة، بحيث يمكنك احترام اللوائح المعمول بها (على سبيل المثال، ضوء تحذير برتقالي اللون). إذا كان بابك يعمل في الوضع التلقائي، فيجب عليك أيضًا إضافة خلايا كهروضوئية تعمل على إيقاف حركة الباب بمجرد اكتشاف وجود عائق في نطاق الأشعة تحت الحمراء.